5 Simple Statements About اضطراب القلق الاجتماعي Explained
5 Simple Statements About اضطراب القلق الاجتماعي Explained
Blog Article
المصاب باضطراب القلق الاجتماعي يشعر بالقلق قبل أيام أو أسابيع من موعد الحدث الاجتماعي.
ربما يكون هناك أيضًا ارتباط بين اضطراب القلق الاجتماعي والآباء والأمهات الذين تبدو عليهم سلوكيات قلقة في المواقف الاجتماعية أو أكثر سيطرة أو حرصًا على أطفالهم.
قد تصاحب مؤشرات وأعراض جسدية اضطراب القلق الاجتماعي أحيانًا، وقد تشمل:
الشعور بالقلق الذي يعيق ممارسة الحياة اليومية بشكل طبيعي.
الفوبيا الاجتماعية التي تظهر في العائلات لعدة أجيال غالباً لا يكون العامل الوراثي سببها ، فقد وجد الباحثون بأن الطفل يصاب بالفوبيا الاجتماعية من خلال سلوك أحد الوالدين الذي يعاني أصلاً من فوبيا اجتماعية، كما أن التربية في بيئات متشددة أو (مسيطرة) أو مفرطة الحماية قد تسبب إصابة الأطفال بالفوبيا الاجتماعية.
شارك على تيليجرام - ديلي ميديكال انفو هل تعاني من الرهاب الاجتماعي أم أنك فقط شخص خجول؟ لنتعرف سوياً على التفاصيل البارزة عن مرض الرهاب الاجتماعي وعلاماته التي قد تُشير إلى احتمال الإصابة به، وكيف يقوم الأطباء بتشخيصه وما الذي قد يحدث عند تجاهل هذه المشكلة وعدم علاجها؟ ومعلومات أخرى عديدة تم جمعها بعناية، فاجرصوا على قراءة التالي.
ورغم أن تجنب المواقف التي تسبب اضطراب القلق الاجتماعي قد يجعلك تشعر بأنك أفضل في فترة قصيرة، فإن الراجح أن قلقك سيظل موجودًا على المدى البعيد إذا لم تحصل على علاج.
قد تشمل مؤشرات اضطراب القلق الاجتماعي وأعراضه ظهور ما يلي بشكل مستمر:
لا يمكن اعتبار كل شعور بالإرباك والخوف في المواقف الاجتماعية هو مؤشرًا على الإصابة بالرهاب الاجتماعي. إذ يمكن القول أنه يجب أن تكون هذه المشاعر بأعلى مستوياتها، أي للحد الذي تعيق المصاب عن ممارسة حياته الاجتماعية بشكل طبيعي؛ لأنه يجب الأخذ بعين الاعتبار أن مستويات الشعور بالراحة في المواقف الاجتماعية تتفاوت تبعًا لشخصية الإنسان، وطبيعة التجارب التي خاضها في حياته.
وجد نور الامارات أن قلة النوم يمكن أن تزيد من شعور الخوف والقلق وبالتالي أعراض الفوبيا الاجتماعية، وعليه يوصى المصاب بالنوم لثماني ساعات على الأقل في الليلة.
لا يوجد اختبار طبي محدد لتشخيص الإصابة بالفوبيا الاجتماعية، غالباً ما يعتمد الطبيب في تشخيص الفوبيا الاجتماعية من خلال تحديد ووصف الأعراض وخاصة بعد إجراء عدة فحوص سلوكية معينة.
من النادر جداً أن تتراجع الإصابة بالرهاب الاجتماعي من تِلقاء نفسها، وتَظَلّ الأعراض قائمةً بشكل دائم خاصة في مرحلة البلوغ إذا لم يخضع المُصاب لعلاج طبي، بينما تكون فرص الشفاء جيدة إذا تم العلاج بطريقة علمية ومدروسة.
كما تؤثر الفوبيا الاجتماعية في قدرة الفرد المصاب على العمل، حضور المدرسة عند الأطفال، تكوين علاقات وروابط اجتماعية خارج نطاق عائلاتهم.
يتم تصميم خطط العلاج وفقًا لاحتياجات الفرد المحددة وقد تشمل: